اقوي علاج مغربي اثار الرقية على العين والحسد
اقوي معالج مغربي مطوع زوين لابطال كافة انواع السحر والحسد
الرقية الشرعية المغربية
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليه نتوكل وبه نستعين
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده
عندما تعلم أن الشيطان يسرق من صلاتك ويشوش عليك فيها فتجاهد في دفعه فلا غرابه فأنت تعلم أبعاد كيده وقطع الحبل المتين بينك وبين الله
وعندما تعلم أنه يحاول أن يصدك عن الإلتزام بدين الله ويُزّين لك قبيح الذنوب فلا غرابه من تجديد توبتك والاستغفار وأنت تعلم أن لك رباً يقبلُ التوبه ويُبدل سيئاتك حسنات فتهلك عدوك بالاستغفار
وعندما تعلم أن العلاج يُرهقه فيثقلك عنه ويصرفك عنه بشتى الطرق فلا غرابه من جهادك فأنت تُسّيمِه عذاباً به
لــــــكــــــــــن
عندما تعلم أنه تمثل وتجسد وتسلل في جنح الظلام يتخفى عن الناس بخطوات خبيثه ويُعرّض نفسه للقتل ليمنع حدوث هذا العمل العظيم او ينقص منه او يسرق منه
فأعلم أنه أمرٌ عظيم
جدُ عظيم ..
أعلم أنه سماً مميتاً له وفأساً لايخطيه
ليسرق منه !!
ويصد هذا الباب العظيم !!
إنها
الصـدقــه
ماتمثل الشيطان ليسرق من هذا العمل في زمن النبوه الا ويعلم أنه باباَ عظيماً يُدفع به غضاباً من رب العالمين ويجلب مرضاته فمابالكم بزماننا هذا ..
ليسرق من بسمة الضعفاء والفقراء والمساكين والمحتاجين
الذين نُنصر بهم ونُرزق بهم بدعائهم وإخلاصهم وعبادتهم
لتبقى إنكسارات النفس ترافق قلوبهم الحزينه والجوع يطوي ليلهم وهارهم وقلة الحاجه تذهب بهم في دياجير معتمه ظلمه مقفره
وتحل بمنع ووقف الصدقات أنواع البلايا والشرور والمحن
إن سياط التأديب والزجر والتوبيخ التي تقع على الطفل الذي أخفى ماليس له ليُخرّج ماعنده وليس حقه لهي حريه أن تقوّم سلوكه وتهذب نفسه وتخرج من قلبه مراوغته والاعتزاز بما ليس له ..
فتعامل مع البلاء وسياط البلايا بإخراج ماعندك من دعاء وصدقه وبذل معروف كتعامل ذلك الطفل
فان الصدقات وتفريج الكربات عن الناس وصنائع المعروف من أعظم مايُدفع به البلاء
فأن لم تدفعه وتزيله كليا فأنها تخفف من قوته وسطوته عليك حتى يخفف الله عليك مما لا تعلم ولا تدري ومن حيث لا تحتسب ولو تبدت ماخلف حجب الأقدار التي أُخفيت عنك في الغيب لعجزت عن شكر الله الحافظ لك بهذا العمل العظيم ـ أن قبله الله منك ـ فضلا عن عظيم جزاءه في الاخره
كيف لا وهي من صنائع المعروف التي ان كانت في سريرة العبد وبينه وبين ربه تدفع خاتمة السوء
ليس فقط البلاء ..!!
فأن نزل الموت وهو البلاء المحقق الذي لا مفر منه دافعته ومنعت الخاتمه السئيه وحفظت صاحبها ولو كان في بيداء مقفره أو خضم بحرٍ هادر أو سجونٍ معتمه وغربه قاتله
فما تمثل الشيطان ليسرق منها الا وهو يدرك أنها مما يوجب الرحمه والبركه ورفع الكربات وترضي الله عنك فتصبح عنده مقرباً حبيباً
لك عملا تطلب فيه رضاه فضلا عن دعوات الضعفاء والفقراء والمساكين الذي قد يكون أحدهم حبيباً عند الله مجاب الدعوه ...
إن بذل المعروف والصدقات والمشي في حاجات الناس لهي من أحب الأعمال الى الله سبحانه التي تدفع بها البلاء عنك فتذهب بها عنك السئات التي قد تكون أوجبت نزول البلاء عليك فأن ذهبت السيئات بالصالحات رفع الله عنك الكربات
لا تتأخر فباب الصدقه بابٌ عظيم
وستجد من صد الشيطان عنها عجباً
منذو ان تنوي عليها.. حتى تجهزها.. حتى تخرجها .. حتى توصلها لمستحقيها.. وكل يوم سيصدك عنها..!!
فكن كذلك الطفل الذي يُخرج ماعنده ليُدافع مانزل به حتى يخرجها في طلب الرضى ليس فقط لدفع مانزل ..
فخير الأعمال مادام وأن قلّ
ولو كان قليلاً ستجده عند الله عظيماً..
فلا يثنيك عنها وأعلم أن الله طيباً لا يقبل الا الطيب
أسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد والرشاد والقبول في الدنيا والاخره
تعليقات
إرسال تعليق
لطلب العلاج والكشف المجاني يرجي الاتصال بنا من صصفحة الاتصال عبر واتس اب