أثار التفوق للرقاة المغاربة علي أوروبا وأمريكا.

اقوي معالج مغربي رقم اقوي معالج مغربي

أثار التفوق العرب علي إخوانهم من أوروبا وأمريكا.

بسم الله الرحمن الرحيم

أثار التفوق الرقاة المغاربة علي إخوانهم من أوروبا وأمريكا.

من أثار التفوق المغاربة بعلم الرقية 

هو معرفة دينية مستمدة من الدين الإسلامي زودتهم بمحصول معرفي يفوق الدراسات الغربية بكثير من جهة أصالته وإحاطته.

فبينما العالم الغربي يري انه الشيطان هو ملاك ساقط ومعه مثله يتيهون في العالم السفلي بقوة خرافية ونظرة غربية تشبه التقديس لإبليس علي حد كبير.

نجده هنا بتعريفه الكامل وهو ما أنار بصيرة العالم المغربي عن نظيره في الغرب .

ولا ننسي أنه علماء المسلمين ممن اهتموا بالحالة الروحية للعربي المسلم فطوروها بخبرة مستمدة من معلومات توفرت لهم بصورة لم يسبقها مثيل في العالم من سرعة التراجم والقدرة العالية للعالم العربي علي امتصاص العلوم القديمة وتطويرها وصبغها بصبغة عربية مسلمة المعني عميقة التأثير.

ولأنه حال العربي العالم المسلم في زمان القمة العربية في العلوم والثقافة كان مقربا من الملوك والخلفاء ثري لا يحتاج لاي شيء فقط التفكير والتحليل المنطقي هو مجال بحثه وحياته ودراسته.

فخرجت علينا التراجم والمقدمات مثل مقدمة ابن خلدون والفية ابن مالك وأشعار أبو العتاهية وابن سينا في الطب بدستوره الذي ما زال يدرس للان ويعتني شد الاعتناء بعلومه في الفلك فهو وأمثاله كا الغزالي الكبير 

واليوم أيضا في نهاية الألفية الأولي وبداية الثانية والقرن الواحد والعشرون.

واليوم وفي الغرب مثلا الكشف مجرد الكشف تتراوح استعاره بين

العشرين اورو إلي مئة ألف روبيا وخمسة الالف جنيه إسترليني .

نجده هنا تطور علي يد الفاضلاء الرقاة  فهم اصاحب فضل اول من وضعو المجانية في لكشف وألا يعتمد أيضا علي مجرد تواجد الإنسان معك في نفس المكان بل تعداها بدراساته

والتي ترجمت للعديد من اللغات إلي مطاف نظرة كونية لا يهم فيها المكان والزمان لتوقيع الكشف  الدقيق علي الحالة

واليوم نشهد آلاف المواقع التي تدين  بالفضل شاءت أم أبت.

وطريقة العلاج من بعد هي واحدة من أرفع مقامات العلاج 

والعرب سبقوا نظيرهم الغربي فيها فمنذ 700سنة وكان موجود

وظهرت طائفة جديدة من المعالجين يتمتعون بقدرات خارقة علي العلاج من المس والسحر والحسد من دولة الي اخري

ومن قارة الي اخري وماكان بالامس اشبه بالحلم اليوم هو واقع ملموس

فبينما برع الغربي في السيمياء المرتبطة بسوق العملوالعرض والطلب هناك حيث الاداء الجماعي والحركات البهلوانية

وخفة اليد مطلوب في العمل السحري الاستعراضي هناك .

و تحضير الارواح والويجا معتمدين في الغرب.

نجده كله من ينابيع عربية اسلامية امتزج فيها التقاويم الهندية كما ل صصه بن دامر وطمطم الهندي مزجوها العرب وبينوا ما فيها واخذوا الزبد منها وطرحوها منمقة ذات طابع اسلامي .

وهنا نوقف القلم .

ونطلق العنان للتفوق العربي .

راجين من المولي أن يسدد خطانا لما فيه خيروصلاح.

وكلماتي الاخيرة هي.

نحن ورثنا الاباء والاجداد ومزجنا الحاضر بالماضي لنرسم لكم به

بريشة العلم لوحة العلم